Posts

Showing posts from 2020
برنامج ادارة العيادة الطبية. يمكن تنصيبه منفردا أو من خلال شبكة داخلية أو موقع على الانترنت. http://elkhouly.net/clinic.mp4
Thank you Corona COVID-19 11-      for bringing together the family members of the world, 22-         you let the human unit, 33-        you have shown us what the priorities are and set up the order of the community again 44-      You let nations discover that they are weaker faith and bring us back to the right path 55-      you did not differentiate between religions! 66-      you did not differentiate between races! 77-      you did not differentiate between rich and poor 88-      you did not differentiate between the ruler and the people! 99-      you stopped killing Muslims in China, India, …etc 110- you have prepared family cohesion and cohesion between one family!

ابناؤنا ....و...العالم الافتراضى

  عند ظهور اجهزة المحمول الذكية كالتابلت والموبايل والاى باد مع وجود انترنت فى كل مكان، كان من المتوقع أن يسهم ذلك فى تنمية الثقافة بكل انواعها (دينية – علمية – سياسية ) لحاملى هذه النوعية من الاجهزة. ومع انخفاض اسعارها ووصولها الى ايدى ابنائنا، كنا نأمل أن يرفع ذلك من مستواهم فى مجالات كثيرة بعد أن اصبح فى امكانهم الوصول لمعلومات ومكتبات الكترونية ما كان لنا نحن الجيل السابق فى الوصول لها الا بشق الانفس. الا أن الواقع مع الاسف عكس ذلك تماما. فلقد حولت هذه الاجهزة ابنائنا الى افراد منعزلين عن اسرتهم ومحيطهم بعد أن كون كل منهم عالمه التخيلى الخاص به من خلال وسائل التواصل الاجتماعى كالفيس بوك وتويتر وانستجرام. ففى هذا العالم التخيلى يتقمص ابنائنا شخصيات مخالفة لشخصياتهم الاصلية، فتجد الولد ينتحل شخصية بنت والبنت تنتحل شخصية ولد، وكل منهم يضع صور لاشخاص اخرين (قام بتحملها من الانترنت أو تعديل صور له ببرمجيات خاصة) كى يبدو فى مظهر مخالف لحقيقته، ولينشأ مجتمعا افتراضيا يقوم فيه بإدوار تخالف شخصيته الحقيقية لتنفيس بعض الرغبات النفسية. واذا كنت تظن أن هذه الافعال تستنزف من وقتهم نصف ساعة

أخلاقنا ياعين ... ماهى معانا

          أخلاقنا ياعين ماهى معانا .. راحت وبعدت عنا .. ماحد منا اتهنا   (مع الاعتذار للاغنية). أن القاصى والدانى أصبح يرى فى الشارع المصرى وأحواله مايندى له الجبين، والكل يتحسر على زمن ولى وراح كانت فيه الاخلاق هى السمة الرئيسية حتى عند قطاع الطرق. ولاأنسى فى هذا الاطار قصة بعض قطاع الطرق الذين تربصوا فى الطريق لتاجر ليسرقوه، فلما القى عليهم التاجر السلام وقال السلام عليكم، رد واحدا منهم وعليكم السلام. فتقاتل قطاع الطرق مع زميلهم لانه أمن التاجر على نفسه ولم يمسو التاجر بسوء. وأسمحو لى أن استعرض معكم بعض المشاهد التى حدثت أمامى فى اليابان ونرى ما نتائجها لو حدثت هنا فى مصر لنقارن سويا: المشهد الاول: انا وصديقى نركب دراجتين وننزل من منحدر عالى مندفعين فيصدم صديقى أمرأة عجوز فتقع ارضا، وبعد أن نساعدها على الوقوف ونعتذر لها، فإذا هى التى تنحنى بشدة وتعتذر لنا. وبسؤالها لماذا تعتذر، فتقول لسببين الاول أنى أعرف أنه لم يقصد أن يصدمنى والثانى لانه حين صدمنى حزن وتألم وبذلك فأنا كنت سبب فى حزنه!!! المشهد الثانى: اسرة مصرية تركب الاتوبيس الموصل الى صالة مطار ناريتا رقم   1، وحين تراجع

تفاح السويد وفراولة مصر

فى زيارتي الأولى إلى دولة السويد ، والى العاصمة استكهولم بشكل خاص، تأكد لدى أن الخلل لدينا يكمن فى التربية وفى الممارسات، وأن أوان الاصلاح قد ولى وفات، فلدينا من الكلام مايكفى ، ولكن ليس لدينا من الأفعال الا الفتات ، نتحدث عن النظافة وإنها من الإيمان ، وفى الواقع نرى الشوارع والبيوت والأماكن العامة غير نظيفة، نتحدث أن الكذاب مصيره الى النار، ولا يخلو حديث البعض من كذب بواح. نتحدث أنه لاسمر بعد العشاء ويسهر معظم الشعب للساعات الاولى من الصباح!! بينما فى السويد (كمثال للدول المحترمة الكثيرة التى تطبق نفس النموذج) الكل يعمل فى صمت ، احترام الوقت قيمة تدرس من خلال المشاهدة والمتابعة ، بمجرد أن تأتى الساعة الساعة الثامنة مساءاً ، يكون هذا إشعارا للجميع بأن يخلد الى النوم، فلا مقاهى مفتوحة ولا تسكع فى الطرقات. بل انها رسالة لأولياء الأمور ، فلا حديث عن صحبة الأبناء الى الخارج بعد الثامنة مساءا ، ومن يضبط وبصحبته طفله خارج المنزل بعد الثامنة مساءاً يخضع للمسائلة، لأن الطفل من المتوقع أن يكون بالمدرسة صباحاً،   أنه احترام الوقت.   وفى الصباح تمر بجوار المدارس فى   السويد، فترى نظافة وهدوء

Sweden asks you to hate it.

This is a real story. It shows you how Sweden turns someone who likes and visits it each year to someone who hate it and discovers the racist exists in Sweden that makes you hate it. The question will you hate it ? The story starts when a professor from the Faculty of Education called me and asked me if I would like to work for a project with Stockholm University in Sweden? And since, I haven't been in Sweden before -knowing that I have traveled to 14 countries, for example America, Canada, Japan, France, Belgium...etc. In addition to my previous work for 3 years as an Egyptian diplomat in London- I agreed. We started our negotiations with the Swedish side and wrote a nice proposal which has been submitted to a Swedish funding agency. Indeed, we have secured funding, including two visits for Egyptian team to Sweden and one visit for Swedish team to Egypt. In August 2016, we started our project and me and my friend went to Stockholm. Kick off meeting had been taking place